مِنْ أَنْوَاعِ الْأَصْوَاتِ وَالنَّغَمَاتِ الْحَسَنَةِ الَّتِي كَانَتْ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي قِرَاءَةِ الزَّبُورِ وَكَانَ إِلَيْهِ الْمُنْتَهَى فِي حُسْنِ الصَّوْتِ بِالْقِرَاءَةِ اهـ وَفِي الزَّوَائِدِ قُلْتُ: أَصْلُهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي مُوسَى وَفِي مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ بُرَيْدَةَ وَفِي النَّسَائِيِّ مِنْ حَدِيثِ عَائِشَةَ وَإِسْنَادُ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ.