كمصانع طريق مكة فطهور) ما لم يتغير (?) قال في الشرح: لا نعلم فيه خلافًا (?) ومفهوم كلامه أن ما لا يشق نزحه ينجس ببول الآدمي أو عذرته المائعة أو الجامدة إذا ذابت فيه، ولو بلغ قلتين، وهو قول أكثر المتقدمين والمتوسطين (?) قال في المبدع: ينجس على المذهب (?) وإن لم يتغير (?) لحديث أبي هريرة يرفعه (?) : «لا يبولن أحدكم في الماء الدائم الذي لا يجري ثم يغتسل منه» متفق عليه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015