وقيل إنها فصل الخطاب المشار إليه في الآية (?) والصحيح أنه الفصل بين الحق والباطل (?) والمعروف بناء بعد على الضم (?) وأجاز بعضهم تنوينها مرفوعة ومنصوبة (?) والفتح بلا تنوني على تقدير المضاف إليه (?) فهذا إشارة إلى ما تصوره في الذهن (?) وأقامه مقام المكتوب المقروء الموجود بالعيان (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015