(بصيرا) لأن الأعمى لا يعرف المدعي من المدعى عليه (?) (متكلما) لأن الأخرس لا يمكنه النطق بالحكم، ولا يفهم جميع الناس إشارته (?) (مجتهدا) إجماعًا ذكره ابن حزم، قاله في
الفروع (?) .