لحديث عائشة مرفوعا: «اللغو في اليمين كلام الرجل في بيته: لا والله، وبلى والله» رواه أبو داود، وروي موقوفا (?) (وكذا يمين عقدها يظن صدق نفسه فبان بخلافه (?) فلا كفارة في الجميع) (?) لقوله تعالى: {لا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ} (?) وهذا منه (?) ولا تنعقد أيضا من نائم وصغير ومجنون ونحوهم (?) .