أو مطلقا سواء كان الحد لله، كحد الزنى، أو لآدمي كحد القذف لأنه يفتقر إلى اجتهاد، ولا يؤمن من استيفائه، الحيف، فوجب تفويضه إلى نائب الله تعالى في خلقه ويقيمه (في غير مسجد) ويحرم فيه لحديث حكيم بن حزام: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى أن يستقاد بالمسجد، وأن تنشد الأشعار .