(ثم) يليها (السمحاق وهي) التي (ما بينها وبين العظم قشرة رقيقة) تسمة السمحاق، سميت الجراحة الواصلة، إليها بها لأن هذه الجراحة، تأخذ في اللحم كله، حتى تصل إلى هذه القشرة (فهذه الخمس لا مقدر فيها بل) فيها (حكومة) لأنه لا توقيف فيها في الشرع، فكانت كجراحات بقية البدن .