وأتى بالحمد بالجملة الاسمية الدالة على الثبوت والدوام، لثبوت مالكية الحمد واستحقاقه له أزلا وأبدا (?) وبالصلاة بالفعلية الدالة على التجدد أي الحدوث، لحدث المسئول وهو الصلاة أي الرحمة من الله (?) على أفضل المصطفين محمد بلا شك (?) لقوله صلى الله عليه وسلم «أنا سيد ولد آدم ولا فخر» (?) وخص ببعثه إلى الناس كافة (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015