ويعتبر تبييت نية الصوم، وتعيينها جهة الكفارة (?) (وإن أصاب المظاهر منها) في أثناء الصوم (ليلا أو نهارا) (?) ولو ناسيا أو مع عذر يبيح الفطر (انقطع التتابع) (?) لقوله تعالى: {فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا} (?) (وإن أصاب غيرها) أو غير المظاهر منها (ليلا) (?) .