وقوع الطلاق بالكناية مع النية المقارنة، والتفصيل لعدده

والله قد أراحك مني (?) وجرى القلم (?) ولفظ فراق، وسراح، وما تصرف منهما (?) غير ما تقدم (?) (ولا يقع بكناية ولو) كانت (ظاهرة طلاق (?) إلا بنية مقارنة للفظ) (?) لأنه موضوع لما يشابهه ويجانسه (?) فيتعين لذلك، لإرادته له، فإن لم ينو لم يقع (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015