(وحضانته لواجده الأمين) (?) لأن عمر أقر اللقيط في يد أبي جميلة حين قال له عريفه: إنه رجل صالحه (?) (وينفق عليه) مما وجد معه (?) من نقد أو غيره (?) (بغير إذن حاكم) لأنه وليه (?) فإن كان فاسقًا أو رقيقًا أو كافرًا واللقيط مسلم (?) أو بدويًّا ينتقل في المواضع (?) أو وجده في الحضر فأراد نقله إلى البادية لم يقر بيده (?) .