لقوله صلى الله عليه وسلم لما سئل عن ضالة الإبل «مالك ولها؟ (?) معها سقاؤها، وحذاؤها (?) ترد الماء، وتأكل الشجر، حتى يجدها ربها» متفق عليه (?) وقال عمر: من أَخذ الضالة فهو ضال، أي مخطئ (?) فإن أَخذها ضمنها (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015