لقوله عليه السلام: «الإسلام يعلو ولا يعلى عليه» (?) وسواء لاصقه أو لا، إذا كان يعد جارًا له (?) فإن علا وجب نقضه (?) و (لا) يمنعون من (مساواته) أي البنيان (له) أي لبناء المسلم، لأن ذلك لا يقتضي العلو (?) وما ملكوه عاليًا من مسلم لا ينقض (?) .