وروى ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بيهوديين قد فجرا، بعد إحصانهما، فرجمهما (?) (ويلزمهم التميز عن المسلمين) (?) بالقبور، بأن لا يدفنوا في مقابرنا (?) والحلي بحذف مقدم
رءوسهم (?) لا كعادة الأشراف (?) ونحو شد زنار (?) ولدخول حمامنا جلجل (?) .