الإفاضة من مزدلفة قبل طلوع الشمس

(ويدعو حتى يسفر) (?) لأن في حديث جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يزل واقفا عند المشعر الحرام حتى أسفر جدا (?) فإذا أسفر سار قبل طلوع الشمس بسكينة (?) (فإذا بلغ محسرا) وهو واد بين مزدلفة ومنى سمي بذلك لأنه يحسر سالكه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015