المعتمر لا يتحلل إلا بالطواف والسعي، والحلق أو التقصير.
فلو سعى محدثًا، أو نجسًا، أو عريانًا أجزأه (و) تسن (الموالاة) بينه وبين الطواف والمرأة لا ترقى الصفا ولا المروة ولا تسعى سعيا شديدا وتسن مبادرة معتمر بذلك (ثم إن كان متمتعا لا هدي معه قصر من شعره) .