ويدعو بما أحب، ولا يلبى (?) (ثم ينزل) من الصفا (ماشيا إلي) أن يبقى بينه وبين (العلم الأول) وهو الميل الأخضر في ركن المسجد، نحو ستة أذرع (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015