وسميت بيضًا لبياض (*) لياليها كلها بالقمر (?) (و) يسن صوم (الاثنين والخميس) (?) لقوله صلى الله عليه وسلم «هما يومان تعرض فيهما الأَعمال، على رب العالمين, وأُحب أَن يعرض عملي وأنا صائم» رواه أحمد والنسائي (?) .