لكل مسكين مدبر، أَو نصف صاع من تمر، أَو زبيب، أو شعير، أو أقط (?) (فإن لم يجد) شيئًا يطعمه للمساكين، (سقطت) الكفارة (?) لأن الأعرابي لما دفع إليه النبي صلى الله عليه وسلم التمر ليطعمه للمساكين، فأخبره بحاجته قال «أطعمه اهلك» ولم يأمره بكفارة أخرى، ولم يذكر له بقاءها في ذمته (?) بخلاف كفارة حج (?) وظهار ويمين ونحوها (?) ويسقط الجميع، بتكفير غيره عنه بإذنه (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015