لما تقدم عن أبي بكر، وروى ابن المنذر أن عليًا غسل فاطمة (?) ولأن آثار النكاح من عدة الوفاة والإرث باقية، فكذا الغسل (?) ويشمل ما قبل الدخول (?) وأنها تغسله وإن لم تكن في عدة، كما لو ولدت عقب موته (?) والمطلقة الرجعية إذا أُبيحت له (?) (وكذا سيدمع سريته) أي أمته المباحة له، ولو أم ولد (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015