سواءٌ كان لله تعالى أو لآدمي (?) لما روى الشافعي وأحمد والترمذي وحسنه عن أبي هريرة مرفوعًا: «نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه» (?) ولا بأس بتقبيله والنظر إليه، ولو بعد
تكفينه (?) .