القراءة على الميت بعد موته بدعة بخلاف المحتضر فتستحب
(إلا أن يتكلم بعده فيعيد تلقينه) ليكون آخر كلامه لا إله إلا الله ويكون (برفق) أي بلطف ومداراة لأنه مطلوب في كل موضع، فهنا أولى (ويقرأُ عنده) سورة (يس) لقوله عليه السلام «اقرؤا على موتاكم سورة يس» رواه أبو داود .