وأما الزلزلة وهي رجفة الأرض واضطرابها وعدم سكونها فيصلى لها إن دامت (?) لفعل ابن عباس رواه سعيد والبيهقي (?) وروى الشافعي عن علي نحوه، وقال: لو ثبت هذا الحديث لقلنا به (?) (وإن أتى) مصلي الكسوف (في كل ركعة بثلاث ركوعات، أو أربع، أو خمس جاز) رواه مسلم من حديث