قَرنٌ (?)، والمشرقُ: ذاتُ عِرق (?).

وهذه لأهلِها ولمَنْ مرَّ عليها، ومن منزلُه دونَها فمنه لحجٍّ وعمرةٍ.

ويُحْرِمُ من بمكةَ لحجٍّ منها، ويصحُ من الحلِ ولا دمَ عليه. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

عرقُ العراق يلملمُ اليَمَن ... وذو الحُليفة يُحرمُ المدني

والشام جحفة إن مررت بها ... ولأهل نجدٍ قرنُ فاسْتبن

* قوله: (ومن منزله دونها فمنه لحج وعمرة)؛ أيْ: مِن منزله، والمراد من بلده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015