قَرنٌ (?)، والمشرقُ: ذاتُ عِرق (?).
وهذه لأهلِها ولمَنْ مرَّ عليها، ومن منزلُه دونَها فمنه لحجٍّ وعمرةٍ.
ويُحْرِمُ من بمكةَ لحجٍّ منها، ويصحُ من الحلِ ولا دمَ عليه. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
عرقُ العراق يلملمُ اليَمَن ... وذو الحُليفة يُحرمُ المدني
والشام جحفة إن مررت بها ... ولأهل نجدٍ قرنُ فاسْتبن
* قوله: (ومن منزله دونها فمنه لحج وعمرة)؛ أيْ: مِن منزله، والمراد من بلده.