تدلُّ على دفنِهم كما وقع (?).

ومَنْ وصى بدفنِه بدار، أو أرض في ملكه دُفِن مع المسلمين، ولا بأس بشرائِه موضعَ قبره، ويُوصِي بدفنِه فيه، ويصح بيعُ ما دُفن فيه من ملكه. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (دفن مع المسلمين)؛ لأنه يضر بالورثة، قاله أحمد (?)؛ أيْ: بسبب تذكره كلما رأوا القبر.

* قوله: (ولا بأس بشرائه موضع قبره)؛ أيْ: من مقبرة مملوكة، فلا ينافي ما سبق من أنه إذا أوصى بدفنه في داره أو أرض في ملكه أنه يدفن مع المسلمين.

* قوله: (ويوصي بدفنه فيه) فعله عثمان، وعائشة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015