"السلامُ عليكم ورحمةُ اللَّه" مرتَّبًا (?)، معرَّفًا وجوبًا.

وسُنَّ التفاتُه عن يسارِه أكثرَ، وحذْفُ السلام وهو: أن لا يطوِّله ولا يمدَّه في الصلاة وعلى الناس، وجزْمُه: بأن يقفَ على آخرِ كلّ تسليمة، ونيتُه به الخروجَ من الصلاة، ولا يُجزِئ إن لم يقل: ورحمةُ اللَّه، والأولى: أن لا يزيدَ وبركاتُه.

* * *

1 - فصل

ثم يُسنُّ أن. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (عن يساره أكثر)؛ أيْ: كون الالتفات، عن اليسار أكثر سنة، وكذا أصل الالتفات على ما صرح به في الإقناع (?).

فصل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015