فدرهمٌ إسلاميُّ وازِنٌ (?).

و: "له عندي ألفٌ"، وفسَّره بدَيْنٍ، أو وَديعةٍ: قُبِل (?). فلو قال: "قبَضه، أو تَلِفَ قبل ذلك (?)، أو ظننتُه باقيًا، ثم علمتُ تلَفَه": قُبِل (?).

وإن قال: ". . . رهنٌ". . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (فدرهمٌ إسلاميٌّ) لعله ما لم يعارضه عرفٌ؛ كعرف مصر الآن، فيعمل به، فتدبَّر.

* قوله: (فلو قال)؛ (أي: في جانب الوديعة، [لا في جانب الدين) حاشية (?).

* قوله: (قبل)؛ لثبوت أحكام الوديعة] (?)؛ حيث فسره بها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015