ومن سكرانَ (?)، أو أخرسَ بإشارةٍ معلومةٍ (?)، أو صغيرٍ (?)، أو قِنٍّ: أُذِن لهما في تجارةٍ -في قدر ما أُذِن لهما فيه (?) -، لا [مِنْ] (?) مُكْرَهٍ عليه (?)، ولا بإشارةِ مُعْتقَلٍ لسانُه. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (وأخرس بإشارةٍ) هذا يغني عنه قوله: في التعريف "أو إشارة أخرس"، وكأنه أعاده؛ للتنبيه على القيد، وهو معلوم (?).
* قوله: (لا مُكْرَه) هذا مفهوم من قوله: "مختار"، فلا حاجة إليه.
* قوله: (ولا بإشارة معتقَلٍ لسانُه) انظر: ما الفرقُ بينه وبينَ الأخرس، وقد يفرق بأن هذا مرجُوَّ الزوالِ دون الخرسِ (?)؟.
وبخطه: وأما بالكتابة (?)، فإنها تصح منه؛. . . . . .