ورقيقُه كأجنبيٍّ: في حَلِفِه على نَفْيِ عِلْمِه (?).
وأما بهيمتُه، فما يُنسَبُ إلى تقصيرٍ وتفريطٍ: فعلى البَتِّ، وإلا: فعلى نفيِ العِلم (?).
ومن توجَّهَ عليه حَلِفٌ لجماعةٍ: حلَف لكلِّ واحدٍ يمينًا، ما لم يَرضَوْا بواحدةٍ (?).
* * *
وتجزئُ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (فما (?) ينسب إلى تقصيرٍ أو تفريطٍ)؛ (أي: فيه؛ كمن ادعى أن بهائمَ زيدٍ أفسدت زرعَه ليلًا بلا حبس، فأنكرها ربُّها) شرح (?).
فصلٌ (?)