ودخولُه -يومَ اثنينِ أو خميسٍ أو سبتٍ- ضَحْوَةً، لابسًا أجملَ ثيابِه. وكذا أصحابُه.

ولا يَتطيَّرُ، وإن تفاءَلَ، فحسَنٌ (?).

فيأتِي الجامعَ: فيصلّي ركعتَيْن، ويجلسُ مستقبِلًا، ويَأمُرُ بعهدِه -فيُقرأُ على الناس- ومن يناديهم بيومِ جلوسِه للحكم. ويُقِلُّ من كلامه إلا لحاجةٍ (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (ودخوله (?) يوم اثنينِ. . . إلخ) استحبابُ يوم الاثنين؛ لأنه يومُ تنقلاته (?) -صلى اللَّه عليه وسلم- (?)، ويوم السبت والخميس (?)؛ لقوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: (بَرَكَةُ السَّبْتِ (?) وَالخَمِيسِ بُكْرَةً) (?) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015