والعِبْرةُ بخُصوص السببِ، لا بعُمومِ اللفظ (?).
فمن حلَفَ: "لا يدخُلُ بلدًا" لظلمٍ فيها، فزَالَ (?)، أو لوالٍ: "لا أرى منكَرًا إلا رفعه إليه، أو لا يخرُج إلا بإذنه"، ونحوَه، فعُزِلَ، أو على زوجةٍ فطلَّقَها، هو على رقيقِهِ فأعتقَهُ، ونحوه، لم يحنث بذلك بعدُ (?)، ولو لم يُرِدْ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
نقله عنه في الحاشية (?)، وهذا أقربُ إلى العُرف.
فصلٌ (?)