ولو خَشِيَ موتَه، ولم يَجِدْ ما يُذَكّيه به (?).

وإن امتَنع بعَدْوِه، فلم يَتمكَّنْ من ذبِحه حتى ماتَ تَعَبًا: فَحَلالٌ (?).

وإن لم يَتَّسِع لها، فكمَيْتٍ: يَحِلُّ بأربعةِ شروطٍ (?):

1 - أحدُها: كونُ صائدٍ أهلًا لذكاةٍ (?)، ولو أعمَى (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (ولو (?) خشي (?) [موت] (?). . . إلخ) غاية.

* قوله: (فحلالٌ)، (واختار ابن عقيل: أنه لا يحلٌّ؛ لأن الإتعابَ أعان [على] (?) قتله) شرح (?).

* قوله: (أهلًا لذكاةٍ)؛ أي: تحل ذبيحتُه، وهو: المسلمُ، أو الكتابيُّ الذي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015