أو أعجميٍّ -ولو كبيرًا-، وصغيرٍ، ومجنونٍ (?).
لا مكاتَبٍ (?) وأمِّ وَلَدٍ (?)، ولا حُرٍّ -ولو صغيرًا- (?)، ولا مُصْحفٍ (?)، ولا بما عليهما: من حُلِيٍّ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (أو أعجمي)؛ [أي] (?): ولو مستيقظًا؛ كما يدل عليه كلام الإقناع، وعبارته: (فإن كان -أي: العبد- كبيرًا، لم يقطع سارقُه (?) إلا أن يكون نائمًا، [أو مجنونًا] (?)، أو أعجميًا لا يميز بين سيده وغيره في الطاعة). انتهى (?).
قال شيخنا عقبه: (فيقطع بسرقته؛ لأنه في معنى الصغير). انتهى (?).