و"نَقِيرٍ"، و"مُزَفَّتٍ" (?).
وإن غَلى عنبٌ -وهو عنبٌ- فلا بأسَ به (?).
ومن تَشَبَّه بالشُّرَّابِ في مجلسِه وآنِيَتِه، وحاضَرَ مَن حاضَرَهُ بمحَاضِرِ الشُّرَّاب: حَرُمَ، وعُزِّرَ. قاله في "الرِّعاية" (?).
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (ونقيرٍ)؛ أي: ما نُقر من أصل النخل (?).
* قوله: (ومُزَفَّتٍ) مدهونٍ بالزفتِ (?)، وكذا مدهونٌ بالقار (?).
* قوله: (ومن تشبَّهَ بالشُّرَّاب في مجلسه، وآنيته، [وحاضَرَ مَنْ حاضره. . . إلخ) كأن المراد من هذه العبارة: أن من تشبه بالشُرَّابِ في مجلسه وآنيته] (?) وجمع في ذلك المجلس مَنْ عُرف بحضور محاضر الشراب، حَرُم عليه ذلك التشبُّه والجمع، وعُزر، وعليه: فالواو باقية على معناها، وليست بمعنى "أو"، فليراجَع كلامُ من تعرض لشرح عبارة الرعاية هذه.