مغصوبٍ (?). وتُعْتبَرُ نِيَّةٌ، لا موالاةٌ (?).
وأشدُّه: جلدُ زِنًى، فقذفٍ. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (لا موالاة) قال الشيخ تقي الدين: فيه نظر؛ لأنه [لا] (?) يحصل منه حينئذ تألمٌ يقتضي زجرًا ولا ردعًا (?).
* قوله: (وأشدُّه جَلْدُ زِنًى) إما أن تعتبر الأشديةُ بالوصف الذي يترتب عليه قوةُ الإسلام، أو باعتبار عموم المُقام عليه، وليس المرادُ: الأشدية بكثرة العدد؛ لأن ذلك لا يظهر بين حد القذف وشرب المسكر؛ إذ العدد فيهما واحد (?).
* قوله: (فقذفٍ. . . إلخ) المعطوف (?) مجردٌ عن معنى الأشدية، والمعنى: فيليه (?) في الشدة قذفٌ. . . إلخ، وهذا التأويلُ لابدَّ منه، وإلا، فلو تساويا في