وإن تجاذبُوا (?)، أو تدافعَ أو تزاحمَ جماعةٌ عند حفرةٍ، فسقط فيها أربعةٌ متجاذبين كما وصَفْنا، فقتلَهم أسدٌ أو نحوُه: فدمُ الأول هدرٌ، وعلى عاقلتهِ ديةُ الثاني، وعلى عاقلة الثاني ديةُ الثالث، وعلى عاقلة الثالثِ ديةُ الرابع (?).

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (فدمُ الأول هدرٌ)؛ لسقوطه لا بفعل أحد (?).

* قوله: (وعلى عاقلة الثالث (?) دية الرابع)، وتسمى: مسألة الزُّبْيَة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015