وكذا ثمنُ طيبٍ وحِنِّاءٍ وخِضابٍ، ونحوُه (?).

وإن أراد منها تزيُّنًا به أو قطْعَ رائحةٍ كريهةٍ، وأتَى به: لزمها، وعليها تركُ حِناءٍ وزينةٍ نَهى عنهما (?)، وعليه لمن بلا خادم ويُخْدمُ مثلُها ولو لمرض خادم واحد (?). . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (وكذا ثمن طيب)؛ أيْ: لا يلزمه (?)، فهو من مدخول لا، وفي المغني (?)، والترغيب (?) لا يلزمه لها خف (?) ولا ملحفة، ودليل ذلك؛ لكون المرأة لا تحتاج إلى ذلك إلا عند خروجها، وليس خروجها من حاجتها الضرورية المعتادة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015