أو مخضُوبةً، أو حتى تصومي نفلًا أو تقومي أو يأذنَ زيدٌ"، فيموتُ (?).

و: "إن وطِئتُك فعبدي حرٌّ عن ظهاوي"، -وكان ظاهَرَ- فوَطِئَ: عَتَق عن الظِّهار. وإلا (?)، فوطئَ: لم يَعتِق (?).

* * *

1 - فصل

وإن جعَل غايته ما لا يوجَدُ في أربعة أشهر غالبًا كـ: "واللَّه! لا وطئتُك حتى (?) ينزلَ عيسى، أو يخرُجَ الدَّجالُ، أو حتى تحبَلي" -وهي آيسةٌ، أو لا ولم يَطأ أو يطأ ونيتُه حَبَلٌ متجدِّد-. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

فإنه بعد أن ذكر مثل ما هنا قال: (فإن قال: إن وطئتك فللَّه (?) علي أن أصلي عشرين ركعة كان موليًا) فليراجع وليحرر!.

فصل (?)

* قوله: (كـ: واللَّه. . . إلخ) هذان المثالان في التمثيل بهما لما ذكر نظر، إذ ليس لخروج الدجال ونزول عيسى حال غالبة [وغير غالبة] (?)؛ بمعنى أن أكثر أحوالهما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015