و: "يا طالقُ -أو أنتِ طالق، أو عبدي حُرٌّ- إن شاء اللَّه"، أو قدَّم الاستثناء، أو قال: ". . . إلا أن يشاءَ اللَّه" (?)، أو: "إن لم -أو ما لم- يشأِ اللَّهُ": وقَعا (?).
و: "إن قمتِ (?) -أو إن لم تَقومي- (?) فأنت طالق. . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
عليه كالشيء الواحد، وقد وليهما التعليق فيتوافقان عليه ولا تحصل المشيئة بواحد من العتق أو الطلاق (?)؛ لأن الطلاق [والعتق] (?) جملة واحدة (?) فلا تحصل المشيئة بأحد جزئَيها (?).