إذا قال: "أنت طالق غدًا، أو يومَ كذا": وقَع بأولهما (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
لأهل السنة، ولا للشيعة، ولا اليهود، ولا النصاري، وهو مما يقوي النكير (?) على ابن تيمية (?)، فتدبر!.
فصلٌ في الطلاقِ في زمنٍ مستقبَلٍ
* قوله: (وقع بأولهما) وهو طلوع الفجر؛ لأنه جعلهما ظرفًا للطلاق، فإذا وجد ما يكون ظرفًا له طلقت (?)، كما لو قال: أنت طالق إن دخلت الدار، فإنها تطلق إذا دخل أول جزء منها (?).