أو لأطيرَنَّ، أو إن لم أطِرْ"، ونحوِه: وقَع في الحال (?)، وعتقٌ وظِهارٌ، وحرامٌ، ونذرٌ (?)، ويمينٌ باللَّه: كطلاق (?)، و: "أنتِ طالق اليومَ: إذا جاء غدٌ". . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
* قوله: (وقع في الحال)، كما لو قال: أنت طالق إن لم أبع عبدي، فمات العبد، ولأنه علق الطلاق على مدم فعل مستحيل، وعدمه معلوم في الحال وما بعده (?).
* قوله: (وعتق. . . إلخ) مكرر مع قوله فيمها سبق: (ويستعمل طلاق ونحوه).
* قوله: (وحرام) إنما زاده بين الظهار واليمين ليتجاذباه؛ لأنه إن كان تحريمًا للزوجة كان ظهارًا، وإن كان لغيرها كان يمينًا، فتدبر!.