لا حمله بعُلاقة، وفي كيس وكم، وتصفحه به وبعود، ومَسُّ تفسير ومنسوخ تلاوته وصغير لوحًا فيه قرآن.

ويحرم مَسُّ مصحف بعضو متنجس، وسفر به لدار حرب، وتوسده وكتب علم فيها قرآن، وكتبه بحيث يُهان.

وكُرِه مد رجل إليه. . . . . .

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (لا حمله بعلاقة) بكسر العين في المحسوسات على الصحيح من أقوال ثلاثة (?).

* قوله: (وصغير لوحًا فيه قرآن)؛ أيْ: من المحل الخالي من الكتابة دون المكتوب.

* قوله: (ويحرم مس مصحف)؛ أيْ: كلًّا، أو بعضًا (?)، ولعله مثله في السفر، والكتب بحيث يهان (?).

* قوله: (وسفر به لدار حرب) انظر ما الحكم في السفر بكتب التفسير لدار الحرب، ولعله كذلك، فليحرر (?)!.

* قوله: (وكره مد رجله إليه) الحرمة أشبه بالقياس من الكراهة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015