وإن فَتح وليٌّ تاءَ "زوَجتَك"، فقيل: يصح مطلقًا، وقيل: من. . . جاهلٍ وعاجزٍ (?)، ويصح: "زُوِّجتَ" بضم الزايِ وفتح التاء (?).
2 - و"قبولٌ" بلفظ: "قبِلتُ أو رضيتُ هذا النكَاحَ" (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تزويج، أو أعتقتك. . . إلخ لمن يملكها أو بعضها، وعطفُ الفعلِ على اسمٍ فيه معنى الفعل جائزٌ عربيةً، أو أنه بتقدير القول -كما قدره الشارح (?)، وتبعه عليه شيخنا في شرحه (?) -، والتقدير: ويقول (?) سيد (?): أعتقتك:. . . إلخ، أو أنه أُريد بأعتقتك، لفظه، وقُدِّم الظرف ليؤذن باختصاص تلك الصيغة بغير حرة الأصل، وأكد ذلك بتغاير العاطف، هكذا يجب أن [يفهم] (?) المقام.
* قوله: (فقيل: يصح مطلقًا، وقيل: من جاهل وعاجز) (?) استظهر في شرحه الثاني (?)، وقطع به في الإقناع (?).