وهم كل قرابة ليس بذي فرض ولا بعصبة (?)، وأصنافهم أحد عشر:

ـــــــــــــــــــــــــــــ

* قوله: (وهم كل قرابة)؛ أيْ: ذي قرابة فهو [على] (?) حذف [مضاف] (?)، أو استعمل القرابة بمعنى القريب إطلاقًا للصفة وإرادة الموصوف؛ بدليل قوله: (ليس بذي فرض. . . إلخ).

وبخطه (?): هذا رسم لا حد، فلا يضر ذكر لفظ كل التي للعدد فيه أو تعريف لفظي لا حقيقي، أو يقال: هي لبيان الاطراد فلا يضر الإتيان بها في الحد -كم نبه عليه بعض المحققين-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015