وذهاب جارحة أو سنٍّ من كبير، وزيادتها، وزنا من بلغ عشرًا، وشربه مسكرًا، وسرقته، وإباقه، وبوله في فراشه، وحمق كبير -وهو ارتكابه الخطأ على بصيرة، وفزعه شديدًا، وكونه أعسر لا يعمل بيمينه عملها المعتاد، وعدم ختان ذكر، وعثرة مركوب، وكدمه (?)، ورفسه، وحرنه (?)، وكونه شموسًا (?). . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
على ما في الرعاية (?).
* قوله: (وذهاب جارحة) بفتح الذال.
* قوله: (وزيادتها) لو قال: وزيادتهما بضمير التثنية، لكان أشمل، كما يؤخذ من صنيع الشارح (?).
* قوله: (من بلغ) عبدًا كان أو أمة.
* قوله: (في فراشه) إن كان ابن عشر فأكثر.
* قوله: (لا يعمل بيمينه. . . إلخ) وأما من يعمل بشماله عمل بيمينه المعتاد فإنه يسمى أعسر يسر.
* قوله: (وعَدَمِ ختان ذكر) للخوف عليه وقال الموفق (?): "وليس من بلد الكفر".