ويُغْزَى مع كل بَرٍّ (?) وفاجرٍ يحفظان المسلمين، لا معَ مُخَذِّلٍ ونحوه، ويُقدَّمُ أقواهما.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
بقضائه، أما من استدان دينًا، وأنفقه في غير سرَف ولا تبذير، ثم لم يمكنه قضاؤه، فإن اللَّه يقضيه عنه مات أو قتل.
وقال الشيخ تقي الدين (?): وغير مظالم العباد، كقتل (?)، وظلم، وزكاة، وحج أخَّرهما، وقال: من اعتقد أن الحج يسقط ما عليه من الصلاة والزكاة فإنه يستتاب، فإن تاب وإلا قتل، ولا يسقط حق الآدمي من دم، أو مال، أو عرض بالحج إجماعًا (?)، قاله في الفروع (?) "، حاشية (?).
ثم كتب على قوله في [هذه المقولة] (?): (إجماعًا) ما نصه: لكن في الحديث