و «ركبتُ الفرسَ مسرجاً» (?) و «لقيتُ عَبدَ الله راكباً» وما أشبه ذلك (?) . ولا يكون إلا نكرة (?) ، ولا يكون إلا بعد تمام الكلام (?) ، ولا يكون صاحبها إلا معرفة (?) .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
(?) فمسرجا: حال من الفرس.
(?) أي: من الأمثلة، وماشيا: حال من التاء، أو من عبد الله، ولا تجيء من المبتدأ عند الجمهور، وتجيء من المجرور بالحرف نحو: مررت بهند جالسة (?) ، ومن المضاف نحو: {أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا} (?) ، والغالب أن الحل لا تكون إلا مشتقة منتقلة.
(?) لأنها لو كانت معرفة لتوهم أنها نعت للمنعوت وما أتى منها معرفة فهو مؤول بالنكرة كاجتهد وحدك (?) .
(?) لكونها فضلة وقد تجيء متقدمة، كراكبا جاء زيد (?) .
(?) أو: نكرة معها مسوغ، نحو: لمية موحشا طلل (?) ، وغيره، وقل مجيئها بدونه: كصلى وراءه رجال قياما (?) .