ذريتكم وزدتكم ما قصرت عنه أمانيكم ولا يصح رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم وحسبه أن يكون من كلام محمد بن علي فغلط فيه بعض هؤلاء الضعفاء فجعله من كلام النبي صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة والسلام وإدريس بن سنان هذا هو سبط وهب بن منبه ضعفه ابن عدي وقال الدارقطني متروك وأما أبو إلياس المتابع له فلا يدري من هو وأما القاسم بن يزيد الموصلي الراوي عنه فمحمول أيضا ومثل هذا لا يصح رفعه والله أعلم وقال الضحاك في قوله عز وجل يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا قال على النجائب عليها الرحال