دِينَارٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «الْمُلْتَزَمُ مَوْضِعٌ يُسْتَجَابُ فِيهِ الدُّعَاءُ، وَمَا دَعَا عَبْدٌ اللَّهَ تَعَالَى فِيهِ دَعْوَةً إِلا اسْتَجَابَهَا» .
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَوَاللَّهِ مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ قَطُّ إِلا أَجَابَنِي.
قَالَ عَمْرٌو: وَأَنَا مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ إِلا اسْتَجَابَ لِي.
قَالَ سُفْيَانُ: وَأَنَا مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ إِلا اسْتَجَابَ لِي.
قَالَ الْحُمَيْدِيُّ: وَأَنَا مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ إِلا اسْتَجَابَ لِي.
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ: وَأَنَا مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ إِلا اسْتَجَابَ لِي.
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ: وَأَنَا مَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ إِلا اسْتَجَابَ لِي.
قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ مِرَارًا فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ حَمْزَةُ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ الْحَسَنُ اللَّبَّانُ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ الْغَزْنَوِيُّ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ السِّلَفِيُّ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ ابْنُ مَكِّيٍّ: وَأَنَا دعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ الطَّبَرِيُّ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَ النَّشَاوُرِيُّ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.
قَالَتْ أُمُّ هَانِئٍ: وَأَنَا دَعَوْتُ اللَّهَ فِيهِ فَاسْتَجَابَ لِي.