فَيَقُولُونَ هَؤُلاَءِ وَهَؤُلاَء: قَدْ عَرَفْنَاه 00 هُوَ المَوْتُ الَّذِي وُكِّلَ بِنَا؛ فَيُضْجَعُ فَيُذْبَحُ ذَبْحَاً، عَلَى السُّورِ الَّذِي بَيْنَ الجَنَّةِ وَالنَّار، ثُمَّ يُقَال: يَا أَهْلَ الجَنَّة؛ خُلُودٌ لاَ مَوْت، وَيَا أَهْلَ النَّار؛ خُلُودٌ لاَ مَوْت " 0 [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم: 2557، وَالأُسْتَاذ شُعَيْب الأَرْنَؤُوط في المُسْنَدِ بِرَقْم: 8803]